
وقالت مصادر قضائية إن التهمة صدرت رغم صراخ أمه داخل العدالة محاولة تبرئة ابنها من التهمة الموجهة إليه فيما يوجد والده طريح الفراش بضواحي بلدية جلوار.
وأثارت التهمة موجة سخرية وغضب داخل مباني العدالة لحظة اقتياد التاجر إلى السيارة التي أقلته باتجاه سجن ألاك، فيما تم الإفراج عن كل من محمد سالم ولد الخليفة، ونزيل ولد أحمد.
وتقول مصادر قضائية إن التاجر أحيل رفقة شخص آخر يدعى ابراهيم ولد محمد الامين متهما هو الآخر بالكذب، وسط هتافات الجموع بتوجيه تهمة التلاعب بعقول الناس إلى وكيل الجمهورية بولاية تكانت الذي تولى الملف نيابة عن وكيل الجمهورية بلبراكنه الموجود في العطلة القضائية.
وتقول مصادر رسمية إن قصة التاجر الحقيقية لم تظهر حتى الآن وإن ملفه يبدو معقدا وسط تضارب في الأنباء بشأنه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق