الأستاذ سيد محمد ولد عبدي |
تلك وضعية إن تركنا الحكم فيها للتاريخ فلن ينصفنا بما يضمن لضمائرنا أن ترضي عنا وإن تصورنا أن من حقنا أن نتجاوزها بما يضمن تحقيق غيرها مما نصبوا إليه ويحقق أمالنا في السعادة والعيش برفاهية افترض غيرنا أن في الذهن ما لا يمكن أن يطابق الواقع و أننا ننظر لثورة وكأنه تجاهل فرضية الفلاسفة العقد الاجتماعي تعطي الرعية الحق في الثورة علي حاكمها إذا تغيرت طبيعته أو تحولت ميكانيزمات شخصيته وهو أمر جسدته الظروف العامة اليوم في بلادنا فيا تري متي ستتغير تلك الوضعية والي متي سنظل هكذا قابعون في درك يِِؤخر بلا شك و لا يقدم......يتواصل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق