التهمت الحرائق مناطق رعوية كبيرة علي مستوي منطقة تجمع امبيداتات السكاني جنوبي بلدية جلوار في حريقين متزامنين
الاول في " كن تورج"والثاني في منطقة " الواسطة " وقد أتي الحريق الثاني علي مساحة اكبر من الأول
وقد اعترف مسببا الحريق لفرقة الدرك طواعية حيث كان مسبب الحريق الأول راعي في ضواحي المناطق الرعوية للقرية امبيداني وقد قررت السلطات تغريمه 60000ألف أوقية بينما تم العفو عو المسبب الثاني للحريق علي مستوي منطقة " الواسطة " دون دون أي يتم تغريمه ولا أوقية واحدة وهو مايظهر أن الغرامة ابتزاز وليست خاضعة لأى معيار، وتعزي المصادر اوذلك كونه حليف العمدة وطهيره الوحيد علي مستوي قرية الواسطة ولذلك توسط له ليعفيه من التغريم رغم أن الحريق المسبب له يفوق حجمه حجم الحريق الأخر الذي سسببه راعي غنم لأحد الأطراف المناوءة للعمدة علي مستوي منطقة امبيدان
وبات هذا النوع من الإبتزاز بات سلوكا معتمدا لدى سياسيى المنطقة من أجل بسط سيطرتهم بوسائل الدولة فى ظل انعدام الوعى بين السكان
و قد تتكرر مثل هذه التصرفات منقبل السلطات المحلية حيث تم يستخدام مثل هـذه التصرفات للضغط علي المواطنين بعد فشلها في خدمة قد تدنيهم سياسيا
الاول في " كن تورج"والثاني في منطقة " الواسطة " وقد أتي الحريق الثاني علي مساحة اكبر من الأول
وقد اعترف مسببا الحريق لفرقة الدرك طواعية حيث كان مسبب الحريق الأول راعي في ضواحي المناطق الرعوية للقرية امبيداني وقد قررت السلطات تغريمه 60000ألف أوقية بينما تم العفو عو المسبب الثاني للحريق علي مستوي منطقة " الواسطة " دون دون أي يتم تغريمه ولا أوقية واحدة وهو مايظهر أن الغرامة ابتزاز وليست خاضعة لأى معيار، وتعزي المصادر اوذلك كونه حليف العمدة وطهيره الوحيد علي مستوي قرية الواسطة ولذلك توسط له ليعفيه من التغريم رغم أن الحريق المسبب له يفوق حجمه حجم الحريق الأخر الذي سسببه راعي غنم لأحد الأطراف المناوءة للعمدة علي مستوي منطقة امبيدان
وبات هذا النوع من الإبتزاز بات سلوكا معتمدا لدى سياسيى المنطقة من أجل بسط سيطرتهم بوسائل الدولة فى ظل انعدام الوعى بين السكان
و قد تتكرر مثل هذه التصرفات منقبل السلطات المحلية حيث تم يستخدام مثل هـذه التصرفات للضغط علي المواطنين بعد فشلها في خدمة قد تدنيهم سياسيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق