بقلم محمد الامين ولدعمر
|
ومع بداية هذه الموجة العارمة من تداول المعلومة
في زمن السرعة انتشرت مدونات بعضها حمل طابعا جهويا والبعض الاخر حمل طابعا ثقافيا
ومهما كانت الدوافع فالسمة البارزة
التي تشترك فيها المدونات هي حمل الهم العام
وقد كانت مدونة جلوار سباقة في هذا
المضماررغم كل المعوقات وحاولت طيلة سنتين تامتين من النشاط
والمصداقية
أن تعرف بمثلث مهجور كان يعرف قبلها
بمثلث الويل والويالة
قبل أن تزرع الأمل في نفوس أهله وتعرف
الاخر بعطاء هذا الركن القصي من وطننا الحبيب
فلها في عامها الثالث التحية والتقديروإلي
المزيد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق