هاجم الناشط بالحراك الشبابي ببلدية جلوار موناك ولد سكان اللجنة المستقلة الانتخابات واعتبر أن اختيارها لرؤساء بعض المكاتب كان خاطئا و أن نتيجة الفوز كانت مسروقة ومغتصبة حسب تعبير في تدوينة له علي صفحته الشخصية علي الفيس بوك والتي نشرها بالأمس بعد أنباء عن قبول المحكمة العليا لطعن ول بيات والذي يطالب بموجبه بإعادت فرز المكتبين 2و5
وإليكم نص التدوينة:
نتائج
انتخابات الشوط الثاني في بلدية جلوار شابها كثير من الضبابيه في الفرز
ويتمثل ذلك في ان مكتب الواسطه في امبيدان من اقل عدد المسجلين438
وموجوع بعض المكاتب يبلغ 800 مكتب الواسطه جاءت نتيجته علي مرتين الاولي
الحراك 144 ولاتحاد233 وبعد فرز جميع المكاتب جاءت النتيجه الحاسمه
والمسروقه والمغتصبه لغالبية سكان جلوار بعد فرز جميع المكاتب علي مستوي
البلديه تغيرت النتيجه وقرر السارق و السارقه في المكتب
تغيير النتيجه متعدين مغتصبين علي شعب ابي لا يعرف الا الحق كبر فيها
وعاش علي درب اجداده لا يخافون الله لومة لائم ولا يدركون البعد الشرعي
المترتب علي هذ العمل السافل والدنئ والمترتب عليه كثير من الامور في
الجانب الا خروي و الدنيوي وتعتبر اللجنه المستقله خاطئه في خياراتها
لرؤساء بعض المكاتب لذا تعتبر نتيجه بلدية جلوار نتيجه مسروقه ومغتصبه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق