

أو بعبارة أصح أحقيته في الوجود وتبقي امام الزوج الجديد مهام جسام من أجل ان ينال رضي زوجته وأبنائها الذين عانو الاستبداد والظلم في ابسط حقوقهم ممن كانوا يرون ان عليه ضمانها اذ ان الدولة هي الضامن لحريات الإفراد وهي هنا تتمثل فيمن اوكل إليه المواطنون أنفسهم واكسوه شرعية لم يكن ليتمتع بها لولا ثقتهم.
مهمة جسيمة تنتظر ولد ابهم في مهمته الجديدة لاتنحصر في الاطار الضيق لمحيطه وانما لبلدية من اكبر البلديات واعرقها في ولاية من بلد اهم مايميزه ان مساحته شاسعة واهله فقراء وفي مايلي سنتطرق الى هذه المهام عبر عمود خاص وفي ظل راية نقدية بيعدة عن الإنحياز.
سيدأحمد ولد عبدى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق