وفشل الحاكم في التوصل إلى حل للخلاف الذي نشب على تسيير حنفية قرية الواسطة التابعة لبلدية جلوار، وعاد في انتظار مقترح جديد للحل، وسط تخوفات سكان كل من القريتين والقرى القريبة منها من تفاقم الأوضاع، أو خروج الخلاف عن السيطرة.
كما فشل الحاكم في مهمة وضع للخلاف على تغيير مكان الحفر في قرية لكند حيث اعترض سكان القرية على تغييره وأصر الراغبون في حفره على موقفهم ولم ينجح الحاكم في زحزحة أحد المواقف والتوصل إلى حل يرضي كل الأطراف.
كما لم تستبعد مصادر إدارة أن يسافر والي ولاية لبراكنه إلى هذه المناطق لعله ينجح فيما فشل فيه الوالي، وذلك بعد وصوله هو الآخر إلى ألاك قادما من مدينة نواكشوط، بعد غياب عن الولاية دام حوالي أسبوعين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق