تعبر بلدية جلوار من أكثر مناطق مثلث الفقرتضررمن مشاكل العطش خصوصا قري تجمع امبيدان في حين تقع البلدية علي بحيرة جوفية عظمي امتداد لبحيرة اترارزه لكن التجاذبات السياسية وهيمنة بعض الأطراف النافذة في الدولة أدت إلي حرمان هذه القرى من الحصول علي احتياجاتها الأساسية من المياه مما آدا إلي الكثير من المشاكل التي وصلت إلي الاقتتال بين الأخ وأخيه مما أدي إلي تفكك روابط اللحمة الاجتماعية وهي الغايات التي تسعي إليها شرذمة من السياسين تهيمن علي كل مصالح المنطقة ففي سنة 2000م قامت شركة يابانية بالتنقيب عن المياه في امبيدان ووجدت بحيرة عظمي لكن بعد وصول تجهيزاتها إلي المنطقة ومباشرة الحفز تلقت أمر من العمد (الشيبان ولد بيات) بتوقف عن الحفر بسب اختلاف أغلبية ساكنة المنطقة عن توجهه السياسي مما أدي الي سحبها لعمالها ومغادرتها للمنطقة .
ومنذ تلك الفترة ومشكلة المياه الورقة الرابحة في الحملات السياسية والمحروقة بعدها لأن كل الوعود سرعان ما تتلاشي بعد حصد أصوات هولاء الضعفاء ’
ولأن المنطقة تحتوي علي ثروة حيوانية وفي فصل الصيف تشتد الحاجة الي المياه في حين ان الحنفيات الموجودة لاتغطي حاجة السكان بسب ضعف مضخاتها وتهالكها والحاجة
المتزايدة لتشغيلها طيلة الوقت لسد هذا النقص ولسد حاجة سكان الريف الذين نزحوا الي المدينة بسب العطش والعجز عن نقل المياه إلي مناطقهم البعيدة.
ومن هنا نطلق صرخة نداء إلي أصحاب الضمائر الحية إلي الجمعيات الخيرية وإلي أولائك الذين نسو أمانتهم وضيعو رعيتهم و إلي من تحملوا المسؤولية وغابوا عنها وإلي الذين زيفوا الحقائق وسرقوا حقوق الضعفاء .
ارحموا هولاء الضعفاء الذين استحوذت الأمية عليهم وغيبة عنهم الحقائق والفقر نخر عظامهم قبل عقولهم والعطش هلك أكبادهم ومزق شملهم مما جعلهم فريسة لهولاء السياسيين يبتاعوهم كيف شاءوا ويسرقوا حقوقهم كيف شاءوا .
فهذا غيض من فيض فا لحرارة تشد يوما بعد يوم وتنفخ عليها رياح غلاء الأسعار وموجة النزوح والنتائج المشاكل المطروح والحلول التي تنتظر المجهول .
ومنذ تلك الفترة ومشكلة المياه الورقة الرابحة في الحملات السياسية والمحروقة بعدها لأن كل الوعود سرعان ما تتلاشي بعد حصد أصوات هولاء الضعفاء ’
ولأن المنطقة تحتوي علي ثروة حيوانية وفي فصل الصيف تشتد الحاجة الي المياه في حين ان الحنفيات الموجودة لاتغطي حاجة السكان بسب ضعف مضخاتها وتهالكها والحاجة
المتزايدة لتشغيلها طيلة الوقت لسد هذا النقص ولسد حاجة سكان الريف الذين نزحوا الي المدينة بسب العطش والعجز عن نقل المياه إلي مناطقهم البعيدة.
ومن هنا نطلق صرخة نداء إلي أصحاب الضمائر الحية إلي الجمعيات الخيرية وإلي أولائك الذين نسو أمانتهم وضيعو رعيتهم و إلي من تحملوا المسؤولية وغابوا عنها وإلي الذين زيفوا الحقائق وسرقوا حقوق الضعفاء .
ارحموا هولاء الضعفاء الذين استحوذت الأمية عليهم وغيبة عنهم الحقائق والفقر نخر عظامهم قبل عقولهم والعطش هلك أكبادهم ومزق شملهم مما جعلهم فريسة لهولاء السياسيين يبتاعوهم كيف شاءوا ويسرقوا حقوقهم كيف شاءوا .
فهذا غيض من فيض فا لحرارة تشد يوما بعد يوم وتنفخ عليها رياح غلاء الأسعار وموجة النزوح والنتائج المشاكل المطروح والحلول التي تنتظر المجهول .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق