تلقي العديد من أنصار ولد أحمياده في بلدية جلوار نبأ تعين مدير
المركز الوطني لخدمات المياه في الوسط الريفي بشئ من الأسف وعلا مات الصدمة التي بدأت تلوح في
الأفق بعد سنوات عدة من التحكم في تسير حنفيات الريف والهيمنة التي كان يمارسها
علي خصومه السياسين في المنطقة حسب ما أفادت به مصادر محلية لمدونة جلوار .
أما في
جلوار مسقط رأسه فقد بدي علي سكان المنطقة نوع من الحيره والتشكيك في نوعية
الترقيه حيث تساءل البعض هل هي إقصاء للمدير من المشهد السياسي في المنطقة خصوصا
بعد ترشيح الحزب الحاكم محمد ولد ابهم
لمنصب العمدة والمحسوب عليه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق