19‏/10‏/2014

إمارة لبراكنةأولاد عبد الله

images?q=tbn:ANd9GcS05Z8DNrzf7ju2iDHJWhgM6f9NmAzsLt7-d2vxgG2bDOkeBIbtSQ
 إمارة لبراكنة أو إمارة أولاد عبد الله هي أولى الإمارات الموريتانية وهي الأقوى والأكثر اتساعا،[بحاجة لمصدر] تشغل أراضي شاسعة حيث امتدت من تيرس إلى نهر السنغال شرقي بلاد اترارزة حتى تكانت والعصابة شرقا. وقد قامت خلال القرن السابع عشر الميلادي.
نسبهم
وأولاد عبد الله هم القبيلة والعشيرة لبراكنة, ويتمون إلى مجموعات قبلية من عرب المعقل عاشت فترة مد وجزر ابان العصور المضطربة في الشمال الإفريقي استقروا وبسطوا نفوذهم علي كامل الجنوب المغربي والجزائري منذ القرن السادس الهجري القرن الحادي عشر ميلادي, وذالك قبل أن يمتدوا رويدا رويدا نحو بلاد الساحل جنوب الصحراء وما عرف بموريتانيا لاحقا أي الوجه البحري الاوقيانوسي وإلى هذا الحد يتفق الإخباريون  انهم من بني  هاشم  
وقد رد على كلام ابن خلدون جماعة من النسابين والفقهاء والمؤرخون فمن أبرزهم احمد بن خالد الناصري حيث فند أقوال ابن خلدون واحدا تلو الآخر وألف كتابا خصيصا لهذا الغرض وسماه طلعة المشتري في تحقيق النسب الجعفري وكذالك كتابه الاستقصا لأخبار دول المغرب الأقصى.[1] وكذالك رد عليه المصطفي بن حبيب الموريتاني في كتابه اللؤلؤ والمرجان بإثبات جعفرية وشرف بني حسان.
و تضم القبيلة عدة أفخاذ منهم :
أولاد أعل
أولاد نقماش
أولادالسيد *
أرالن
أولاد بكار
أولاد منصور.
تاريخ
قاموا بطرد أولاد أمبارك إلى الحوض كما حاصروا إدوعيش 3 أشهر على ظهر تكانت حتى اتفقوا معهم على الهدنة وفك الحصار مقابل 40 فرس دفعتها إدوعيش، وقد اجتاحوا الترارزة والتي لجأ أميرها أعل شنظوره إلى ملك المغرب وبايعه مقابل مده بجيش لتحرير إمارته وقد مده بجيش قوامه قبيلتان من بني حسان من ذرية ارميث بن مغفر وهما لبيدات وأرحاحلة، وقد قتل الأمير في حرب تحرير الترارزة, ومن أمرائهم الأمير بكار ولد أعل المعروف أيضا ب (بكار الغول) وهو قائد معركة شربب والتي هزم فيها حلف الزوايا.