خزان القرية |
مع ارتفاع مؤشرات حدوث أزمات عطش حادة يعود الحديث عن تهالك المولدات
التى تعتمد عليها الحنفيات فى استخراج المياه ودور مشبوه لبعض السياسين فى المناطق
الريفية إذ يتهم اليعض منهم بالإستثمار فى معانات السكان بهدف ضمان تبعيتهم فى
الإستحقاقات المرتقبة بعد أشهر والوصول عن طريق أصواتهم إلى مناصب انتخابية
وقد عرفت مناطق واسعة من ريف جلوار صيف العام الماضى أزمة عطش حادة
تسببت فى أزمات بين أغلب التجمعات القبلية قبل أن تأتى أزمة قرية لكند وقطعان
العقيد ابرور مما فتح أمام سكان لكند فرصة استنشاق مسيلات الدموع للمرة الأولى.
وقد طالب نساء قرية المبروك التابعة لمركز مال الإدارى رئيس الجمهورية
محمد ولد عبد العزيز مساعدتهم فى الحصول على المياه الصالحة للشرب من أجل إنهاء
أزمة العطش التى تعرفها القرية منذو أسبوعين,وقد عبر النسوة عن طلبهم من خلال لافتة وضعوها على إحدى جنبات الطريق حيث خاطبن الرئيس والدولة الموريتانية طالبين توفير المياه من أجل إنهاء معاناتهم.
وستنشر المدونة تقريرا مدعما بالصور يظهر بعض جوانب أزمة المياه فى
مناطق ريف المثلث.
هناك تعليق واحد:
أضف إلىهاذا أن ثمن الطون الواحدإجيبوه الوتات من قرية لبحيحات ب ٦٠٠٠ ستة آلاف أوقية ومن المحصر ب ٩٠٠٠٠ تسعة آلاف إلى أنجبروا
إرسال تعليق