الاستاذ: سيدي احمدولد عبدي |
يتواصل
........الموقف السياسي إذا في جلوار رهين بتلك التحديات ومرتبط بهذه الظروف خاصة عندما لا يبدوا خيار إلا إياها و تلك وضعية قد تؤدي الي تفاقم ما في هذه البلدية من إحداث أحداث لها تأثيرها الاجتماعي و الاقتصادي و من ثم الحالة السياسية البدائية أو الناشئة إن صح التعبير التي تنجم غالبا عن تأثيرها إضافة إلي جدلية سيادة الأقطاب السياسية و تبعية المجتمع لها .
وفي ظل هذه الظرفية السياسية تبقي بلدية جلوار انطلاقا من هذا المشهد تدور في فلك من التخلف السياسي و الثقافي الفكري واكب نشأتها منذ أول انتخابات بلدية عرفتها 1988 و استمرارا في ثاني انتخاب سياسي بلدي1994 و ليست آخر انتخابات بلدية من ذالك ببعيد و يبقي السؤال الكوني الذي يطرح نفسه علي كل منتمي إلي هذه البلدية ...متى تكتسي الانتخابات البلدية طابعا ديمقراطيا ؟ !! خاليا من طبيعة التحكم في المواقف المسبقة للفرد و الجماعة ؟ .....سؤالا في ذهن كل فرد يمت بصلة إلي هذه الرقعة الأرضية ...ومن ذلك فحالة كل فرد تبعا لحالة من يميل إلي تبني رايه عن وعي أو عن غيره خاصة عندما تبدوا له بلاده كما يظنها أو يعتقدها أصيلة عريقة لكنها علي شفي حفرة تنهار وفي شتي المواقف نظريا و تطبيقيا ................يتواصل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق