وقال المصدر الذى أورد النبأ إن الوالى أبدى صرامة فى نقاشه مع السكان وطلب منهم عدم إحراج السلطات كما جرت اتصلات بالسياسى والنائب السابق فى الجمعية الوطنية اسماعيل ولد أعمر لإبلاغه أن قرار السلطات نهائى وعليه أن يطلب من أنصاره التراجع عن أمر مفروغ منه.
وقد نقلت معدات المكتب إلى تجمع بورات السكنى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق