اتهمت بعض الأجهزة الأمنية بألاك مرشح حزب الإتحاد من أجل الجمهورية لبلدية ألاك والإطار السياسى سيدى ولد يومه بالإرتباط بقضية أخلاقية سبق له وأن دخل بها السجن المدنى قائلة إن اختياره لم يكن بالقرار الصائب.
وأكدت المصادر الأمنية التى تحدثت لمدونة ألاك كوم بأن قيادة الحزب أخذت رأى الأجهزة الأمنية والإدارية بالولاية حول الأسماء التى اقترحتها القواعد الحزبية، مشيرة إلى أن بعض الدوائر الأمنية أبلغت بعثة الحزب بتحفظها على سلوك الإطار سيدى ولد يومه الذى أدخل السجن المدنى بألاك فى أواخر التسعينات.
وأكدت مصادر ألاك كوم أن قرار البعثة بترشيح الإطار ولد يومه جاء بعد ضغوط قوية مورست عليها من قبل بعض الأطراف النافذة فى الولاية بهدف توجيه ضربة لبعض الخصوم السياسيين لكن تاريخ الرجل سيضر بسمعة الحزب وتماسكه.
نقلا :عن مدونة ألاك كوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق