بقلم الستاذ سيدي احمد ولد عبدي |
تلك حقيقة وذلك واقع غيبه الطمع عن اذهان البعض بسبب كبريائه ربما أو بسبب أو لسبب...
وذلك ما استنتجته من خلال قراءتي لحكم اصدرته المحكمة العلياء اليوم برفض الطعن الذي تقدم به مرشح الحــــراك الشـبابي من اجل الوطن الســيد الشيبـاني ولد بيات عميد العمد في السابق الذي اطيح به في انقلاب ابيض مثلتهإرادة شعب يعتبر المتحدثون باسمه أن العميد أهان كرامته وداس اختياره وسفه ارادته
حيث كنت اعتقد منصب العمد ليس وراثيا ولا هو بمملكة لاحد إلا لمن ثاق به ناخبوه وأعادوا انتخابه وبالتالي فان على القلوب أن ترضى في أبسط الأحوال هذا على الأقل إذا خالف القاعدة ولم يولع بتقليد الغالب كنت أعتقد جازما أن أول من سيسارع بالتهنئة للعمد المنتخب السيد محمد ولد ابهم هو العمد السابق وشتان مابين الطعن والتأييد ولكن هذه وضعية معتادة لاهي بالأولى لا ولن تكون الاخيرة في اعتقادي و الحكم عليها متروك كما قلت في السابق للزمن . هذا هو الواقع اليوم وعلى اهله العمل على تجاوزه بدلا من ترسيخه عبر خلافات لافائدة تذكر منها بل تشعل نارا في قلوب اصحابها تجعل ثورتهم تاكلهم دون تحقيق مكسب من ذلك . جلوار ليس بحاجة الا من يوقظ خلافات اهلها ويوسع الهوة بينهم وانما هي بحاجة الى مصلح لما فسد وراع يخاف الله تعالى في رعيته.......
هناك تعليق واحد:
اسمحلي انكولك أن المحير الحك ألا ذل أكتبت أنت يكان فلسفةأو مقال أو أخروج هههههههه
إرسال تعليق