في إطار بحثنا عن تدوينات وخواطر نشطاء بلدية جلوار في العالم الافتراضي وخصوصا شبكة التواصل الاجتماعي تفاجئنا بأن أحد هؤلاء النشطاء يغرد خارج السياق ويبدو أنه مرتهن للحظة لا يريد أن يغادرها ربما؟ إنه الناشط بحزب التجكع الزطنب للاصلاح والتنمية "تواصل"محمد الناجي ولد عبد الرحمن ويعود آخر منشور له علي صفحته السخصية علي الفيس بوك إلي أسبوع قبل انطلاق الحملة وبالتحديد 4 نوفمبر ولا زال محتفطا بصور ومنشورات دعائية لمرشحه الخاسر لعمدة بلدية جلوار الأستاذ سيد محمد ولد ابيطات
وإليكم نص التدوينة:
# داعية .. يرنو نحو التطور ..
فيتخذ العلم وسيلة للتميز ..
ويدعو ربه أن يجعله للمتقين إماماً...
يصاحب الأقلام ...
ويصافح الأقران ..
ويتغنى بالقرآن ..
ويطل من نافذته على هلال ونجوم الأسحار ..
فيتهجد إذ الناس نيام..
ويسيح فكرا متأملاً عظمة السموات والأرض...
فيسبح ...
فيرتفع خطه البياني الأبيض ارتفاعا حدا..
وتستولى على فكره أعماق الأسئلة..
فتشرق له الشمس ..
تملأ سماءه بألوان .. وألوان..
فيرتقي القمم ...يتيامن...والعين .. من رؤيتها ...
تمده بفقه الصعود ...
ليطرق باب نادي الأعيان ...معــــاً..نتطو
فيتخذ العلم وسيلة للتميز ..
ويدعو ربه أن يجعله للمتقين إماماً...
يصاحب الأقلام ...
ويصافح الأقران ..
ويتغنى بالقرآن ..
ويطل من نافذته على هلال ونجوم الأسحار ..
فيتهجد إذ الناس نيام..
ويسيح فكرا متأملاً عظمة السموات والأرض...
فيسبح ...
فيرتفع خطه البياني الأبيض ارتفاعا حدا..
وتستولى على فكره أعماق الأسئلة..
فتشرق له الشمس ..
تملأ سماءه بألوان .. وألوان..
فيرتقي القمم ...يتيامن...والعين .. من رؤيتها ...
تمده بفقه الصعود ...
ليطرق باب نادي الأعيان ...معــــاً..نتطو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق