قال حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية تواصل ان اعتقال بعض قيادات أحزاب المعارضة من بينهم : مصطفى الشيخ اتحادي تواصل على مستوى ولاية لبراكنة و محمد محمود ولد أحمد بابو القيادي في المنظمة الشبابية لحزب تواصل , إضافة والطيب صو اتحادي حزب اتحاد قوى التقدم في الولاية, وهو إجراء يؤكد الخلفية القمعية و االسلوك الاستبدادي للنظام.
وأكد الحزب في بيان وزعه مساء اليوم الأحد ان السجن والحصار والتضييق لن يزيدهم إلا إصرارا وقوة وثباتا في الموقف .
وهدا نص البيان:
علمنا في حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية تواصل باعتقال بعض قيادات أحزاب المعارضة من بينهم الإخوة مصطفى الشيخ اتحادي تواصل على مستوى ولاية لبراكنة والأخ محمد محمود ولد أحمد بابو القيادي في المنظمة الشبابية لحزب تواصل , إضافة إلى الأخ الطيب صو اتحادي حزب اتحاد قوى التقدم في الولاية, وهو إجراء يؤكد الخلفية القمعية و االسلوك الاستبدادي للنظام , الذي يعتبر الاعتقال التعسفي ومحاصرة الرأي و عرقلة الأنشطة السياسية للأحزاب المعارضة مظهرا من مظاهره ,هذا السلوك الذي درج عليه النظام بدءا بقمع المحتجين وأصحاب المظالم ومرورا بالتنكيل بالطلاب والأساتذة , واعتقال الشباب وقمع المظاهرات السلمية .
ونحن في التجمع الوطني للإصلاح والتنمية رغم أننا لم نتفاجأ بهذا الإجراء في ظل نظام قمعي يشكل امتدادا للأنظمة الاستثنائية التي تعيش على القمع ومحاصرة الحريات وأصحاب الرأي فإننا نؤكد على :
أننا ماضون في خطنا النضالي إلى جانب إخوتنا في منسقية المعارضة الديموقراطية حتى تحقيق كل الأهداف التي من أبرزها رحيل محمد ولد عبد العزيز.
أن السجن والحصار والتضييق لن يزيدنا إلا إصرارا وقوة وثباتا في الموقف نؤكد لنظام ولد عبد العزيز أن مضيه في سلوك الاستبداد والقمع يعجل من مصيره المحتوم الذي يعتبر الرحيل أحسنه.
نواكشوط 23 جماد الاولى 1433 هــ
الموافق 15 ابريل 2012 مـــ
الأمانة الوطنية للإعلام
وهدا نص البيان:
علمنا في حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية تواصل باعتقال بعض قيادات أحزاب المعارضة من بينهم الإخوة مصطفى الشيخ اتحادي تواصل على مستوى ولاية لبراكنة والأخ محمد محمود ولد أحمد بابو القيادي في المنظمة الشبابية لحزب تواصل , إضافة إلى الأخ الطيب صو اتحادي حزب اتحاد قوى التقدم في الولاية, وهو إجراء يؤكد الخلفية القمعية و االسلوك الاستبدادي للنظام , الذي يعتبر الاعتقال التعسفي ومحاصرة الرأي و عرقلة الأنشطة السياسية للأحزاب المعارضة مظهرا من مظاهره ,هذا السلوك الذي درج عليه النظام بدءا بقمع المحتجين وأصحاب المظالم ومرورا بالتنكيل بالطلاب والأساتذة , واعتقال الشباب وقمع المظاهرات السلمية .
ونحن في التجمع الوطني للإصلاح والتنمية رغم أننا لم نتفاجأ بهذا الإجراء في ظل نظام قمعي يشكل امتدادا للأنظمة الاستثنائية التي تعيش على القمع ومحاصرة الحريات وأصحاب الرأي فإننا نؤكد على :
أننا ماضون في خطنا النضالي إلى جانب إخوتنا في منسقية المعارضة الديموقراطية حتى تحقيق كل الأهداف التي من أبرزها رحيل محمد ولد عبد العزيز.
أن السجن والحصار والتضييق لن يزيدنا إلا إصرارا وقوة وثباتا في الموقف نؤكد لنظام ولد عبد العزيز أن مضيه في سلوك الاستبداد والقمع يعجل من مصيره المحتوم الذي يعتبر الرحيل أحسنه.
نواكشوط 23 جماد الاولى 1433 هــ
الموافق 15 ابريل 2012 مـــ
الأمانة الوطنية للإعلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق