ول أحمياه وول بيات وجها لوجه لأول مرة |
شهد حفل تنصيب عمدة جلوار الجديد الذي
أقيم بالأمس مفاجآت عديدة قبيل وأثناء التنصيب كانت علي النحو التالي:
التهديد
بالقتل
جاء ذلك بعدما علم حلف ول احميادة بتنسيق ول امخيطير مع خصومهم للحصول علي
رتبة مساعد أول للعمدة ’ فما كان من هذا الأخير إلا أن أذعن مكرها لطلب ول امخيطير
مقابل تملصه من الإتفاق الذي أبرمه مع حلف ول بيات لكن المفاجأة أن بعض أنصار
الحلف هددوا الرجل بالقتل إن هو خانهم
ول
بيات يقنع حلفه بعدم المقاطعة!!
تم ذلك بعد ما أبرم الرجل
اتفاقا مع بعض خصوم ول احميادة الذين تربطهم علاقات خاصة مع ول امخيطير وينص هذا
الإتفاق علي ترشح ول امخيطير لمساعد أول للعمدة علي أن يصوت مستشاروا ول بيات له
مقابل تصويته هو لهم للحصول علي مساعد العمدة الثاني . وبعد حصول الإتفاق اتصل ول
بيات بمستشاريه واقنعهم بالمشاركة في اللحظات الأخيرة كما استطاع اقناع ول سكان
بالترشح للمساعد الثاني ضد ول الغلاوي آملين حصول تعادل في الأصوات بينمها ويكون
عامل السن (العمر) هو الفيصل في ترشيح الكفة لصالحهم
إجماع علي التصويت والتوبيخ
بالرغم
من حصوله ـ ول امخيطير ـ علي منصب مساعد أول للعمدة وبإجماع المجلس البلدي فقد حاز
أيضا وبالإجماع علي عبارات نابية من كلي الطرفين حيث وصفه أنصار الطرفين بالخائن
مما سبب له الحرج الكبير فكان أول المغادرين .
توديع
حار!
بعد
إتمام مراسيم التنصيب و بعد أن استغل
أنصار ول بيات سياراتهم وفي طريق العودة فوجئوا بصرخات لأحد أنصار ول احمياده مطلقا العنان
لحنجرته بعبارات (باي باي, مضيا ...إلخ).
هناك تعليق واحد:
اخي الكريم لم يعد هناك فرص للتهديد والوعيد في وانا اتاسف انكم تنصبون المجلس البلدي وهناك من يهدد بالقتل وكانكم خرج السرب لاولد امخيطير ولاقيره يمكن تهديده زمن الظلم مازال لكن ليس بهذه الاساليب البدائية ومع احترمي لمدونتكم جلوا ارجوا منكم ان تعلوا بنفسك عن العبرات النابة
وتضفاك اهل دائما خاسرين
إرسال تعليق