كشفت مصادر محلية لمدونة جلوار أن
بعض من ساكنة المناطق التي تعيش في مثلث الفقر التي أنشئت فيها مراكز
لتغذية الأطفال خصوصا الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية وفقر الدم والحلات الخاصة
وقد لعبت هذه المراكز دورا كبيرا في بعض من قري جلوار(جلوار-ولد بوكصيص-الغوني ) خصوصا مركز ( ولد بوكصيص و أعويمرلي)
حيث تم تسيرها بصفة أحسن من مثيلاتها بينما كان مصير مركز( الغوني ) كأمثاله من المراكز في البلدية التي تشكوا من غياب الدعم والتسير خصوصا من قبل بعثات المراقبة والتزويد.
حيث لم تزود هذه المراكز منذ قرابة شهرين وتم غلق البعض منها بسبب نفاد الكميات ، حيث أبدي العديد من أمهات الأطفال في المنطقة قلقهم من التأثيرات الجانية التي تحدث للأطفال عند قطع تلك الكميات اليومية التي يتناولها الأطفال من المراكز.
من ناحية أخري أعزي البعض ذاك إلي عمليات التحايل على المراكز التي نفذتها بعض الجهات النافذة ، نتيجة لذلك تم التراجع عن تعهدات لصالحها، فبعد الكشف عن التحايل الذي راحت ضحيته تلك الأسر.
وقد لعبت هذه المراكز دورا كبيرا في بعض من قري جلوار(جلوار-ولد بوكصيص-الغوني ) خصوصا مركز ( ولد بوكصيص و أعويمرلي)
حيث تم تسيرها بصفة أحسن من مثيلاتها بينما كان مصير مركز( الغوني ) كأمثاله من المراكز في البلدية التي تشكوا من غياب الدعم والتسير خصوصا من قبل بعثات المراقبة والتزويد.
حيث لم تزود هذه المراكز منذ قرابة شهرين وتم غلق البعض منها بسبب نفاد الكميات ، حيث أبدي العديد من أمهات الأطفال في المنطقة قلقهم من التأثيرات الجانية التي تحدث للأطفال عند قطع تلك الكميات اليومية التي يتناولها الأطفال من المراكز.
من ناحية أخري أعزي البعض ذاك إلي عمليات التحايل على المراكز التي نفذتها بعض الجهات النافذة ، نتيجة لذلك تم التراجع عن تعهدات لصالحها، فبعد الكشف عن التحايل الذي راحت ضحيته تلك الأسر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق